ملخص الفيلم : اعتقدت أنها مجرد عملية تسليم. ولكن عندما يُغلق الباب الأمامي، وتنزلق المنشفة، والشخص الوحيد الموجود هو فتى الحي ذو ابتسامة ساخرة وسر، تشعر هيلاري فجأة بجسد مكشوف وفخر وكل شيء. ما يبدأ كلقاء محرج يتحول إلى لعبة خطيرة من النظرات والصمت والتوتر غير المعلن. على السطح، تبدو هيلاري هادئة مرتدية ملابسها ومتزنة وتقرأ بهدوء على أرجوحة حديقتها. ولكن عندما يعود تيمي بابتسامة خفيفة، تختلط الخطوط بسرعة. لا تبعده عنها. تدع اللحظة تتكشف. الكلمات والإيماءات والقصة نفسها كل شيء يتغير. تتكرر لقاءاتهم، كل منها أثقل بالمعنى غير المعلن. ومع ذلك، فإن افتتان هيلاري يحمل تكلفة لا يراها تيمي قادمة. هذه ليست قصة حب. إنها قصة مسكونة. ولا تمنح هيلز هول فرصًا ثانية.