ملخص الفيلم : تتشارك ليلي وصديقها بيلي أكثر من مجرد منزل. في صباح أحد الأيام في وقت مبكر بجانب المسبح، يسترخي مع جهازه، غارقًا في أفكاره الخاصة. لكن الجو الهادئ ينهار بسرعة: يدخل بيلي ومعه عاكس الضوء الخاص به، وتتبعه ليلي، حريصة على السباحة قبل اجتماعهما الكبير. ما يبدأ كمحادثة عادية يتحول إلى سلسلة من سوء الفهم الصامت والنظرات الخفية. يتحول فضول ليلي من حديث قصير إلى شيء أكثر جرأة، بينما يظل بيلي غير مدرك، يركز على الشمس وصفقاته التجارية. مع الفكاهة الماكرة والتناقضات الساخرة، يزداد المشهد كثافة، دائمًا على وشك الكشف عن المشاعر الخفية. كل هذا يتراكم إلى لحظة تختبر السرية والرغبة وعبثية العيش بالقرب من بعضهما البعض.