ملخص الفيلم : أثناء وجودها في أحد المقاهي، تفاجأت لينا لوفينجز بسرور برؤية صديقتها القديمة، إيما روز، التي تصادف أنها تعمل خادمة في المؤسسة. إيما سعيدة بنفس القدر بضربة الحظ هذه. لم يروا بعضهم البعض منذ سنوات، لذا يلتقون لفترة وجيزة وتتطاير الشرر بينهم. في وقت لاحق من ذلك اليوم، كانت لينا هي آخر عميلة متبقية في المقهى، بعد أن انتظرت عمدًا طوال اليوم حتى تتمكن من قضاء بعض الوقت مع إيما على انفراد. في خضم هذه اللحظة، قرروا ممارسة الجنس الحسي والمرح في المقهى الفارغ، مما أدى إلى هذا اللقاء بالصدفة الذي لن ينسوه أبدًا.