ملخص الفيلم : وبينما كان بليك تغادر المتجر، انطلقت أجهزة الإنذار. أخذها الضابط بيلي بوسطن إلى الغرفة الخلفية لإجراء فحص روتيني وقام بتقييد يديها لأغراض أمنية. تحاول "بليك" أن تلعب دور البراءة، لكن عند تفتيشها، يجد حارس الأمن مجوهرات محشوة في حمالة صدرها. الآن يتوسل بليك ليتم تركه دون إشراك رجال الشرطة. بيلي، الذي لم يستطع إلا أن يلاحظ ثديي الجاني الكبير عند العثور على البضائع المسروقة، يقدم لها طريقة شقية للخروج من هذا الوضع الصعب.