ملخص الفيلم : تذهب "كوكو لوفلوك" إلى أحد الأماكن التي تشعر أنها في منزلها كثيرًا، وهو "ثقب المجد". إنها تحب ذلك حيث يمكنها الحصول على القضيب عند الطلب في أي وقت تريده من اليوم. جلست أولاً وتفاجأت بعدم وجود أحد ينتظرها بالفعل ولكنها بدأت في العبث بنفسها حتى وصول أحدهم. لن تضطر إلى الانتظار طويلاً وسيظهر كبير (دون الأمير). تسقط على ركبتيها الصغيرتين وتبدأ في التهام هذا القضيب بصوت عالٍ وحازم. بعد دقائق قليلة من احتياجاتها، تلقت مكالمة محتاجة من صديقها الجديد. يسأل أين هي وتقول له، مع المصات بينهما، من الأفضل أن يعتاد على هذا لأنها سوف تحصل على قضيب في أي مكان وفي أي وقت تريده، كما أن طاقة قضيبه الصغيرة تزعجها مما أغلق الخط وعودة إلى العمل على القضيب في متناول اليد. بحلول هذا الوقت كانت قد انتهت، وأدى إذلال قضيبها إلى إثارة اهتمامها أكثر، لذا فهي بحاجة إلى ذلك القضيب بداخلها. تجريدها من فستانها الفاسقة وهي ترتكز على ذلك القضيب السمين وتحاول كسر الجدار بحاجتها إلى الضرب بإطارها الصغير. ذهابًا وإيابًا من كس إلى الفم تذهب حتى تكون على ظهرها. هذا هو المكان الذي يحصل فيه القضيب من الحائط على فرصة للقذف بعيدًا وهو كس صغير هو المفضل لها. لكن مص ذلك المني من قضيبه هو الأفضل. أخيرًا، ابتلعت بعضًا منه وفركت الباقي على وجهها، والتقطت صورة لترسلها إلى عشيقها لإثبات مكانه معها.