ملخص الفيلم : في قرية متداعية حيث يبتسم الجميع ولا يسأل أحد أسئلة، يدخل جامع ديون إلى بيت ضيافة على حافة العقار. في الداخل، يجد امرأة ملفوفة بالذهب والصمت من نوع النساء اللواتي تُصنع منهن الأساطير أو تُدفن معها. تدعي أنها تنتظر فقط الصداع النصفي. يهمس الجيران أن كل رجل في القرية كان بالداخل. ما يلي ليس مفاوضات إنه اعتراف وسط أنين وأكاذيب، انفجار هادئ تحت الثريات والستائر. هذا انحدار بطيء نحو الشهوة والإنكار ونوع من الحقيقة التي تصل متأخرًا جدًا في الجحيم.