ملخص الفيلم : دخلت متوقعًا جرد الكاميرات. خرجت غير قادر على الكلام. فتحت الباب في صمت، وعيناها مثل الصور الفاشلة ناعمة وكيميائية، تنتظر الاختفاء. رأيت الديون واليأس وشيء آخر وراء ذلك. في غرفة التحميض، لم تكتفِ بتحميض الفيلم، بل جرّدت حزنها إطارًا تلو الآخر. جعلتني أنسى العمل. لمدة ساعة، لم يكن هناك سوى ضوء أحمر، وبشرة، وصوت مصراع طال انتظاره. التقطت كل شيء.