ملخص الفيلم : تجلس بريانا مور على مقعد في الهواء الطلق، وهي في عالمها الخاص، ترسم/ترسم وتحاول الحصول على الإلهام، لذا فهي تتلاعب بكسها للسماح بتدفق العصائر. ثم يظهر سكوت نيلز! لا يستطيع أن يرفع عينيه عن هذه الفتاة المثيرة والمبدعة ويستخدم أدواته الفنية (قضيبه الضخم الصلب) ليجعلها غير متأثرة. تحب بريانا كل الاهتمام (وخنزيره السميك) لكنها لا تستطيع أن تمزق نفسها بعيدًا عن مشروعها، فهذه هي طبيعة الإلهام الإبداعي، أليس كذلك؟ أولاً، ترسم ملامح قضيبه (حرفيًا) على الورق قبل تذوقه. من خلال الجمع بين اهتماماتها (الفن والقضيب) بطرق بذيئة ومجانية الاستخدام، تقوم سكوت نيلز بقضيب كسها في الطرق الأمامية والجانبية والخلفية، مما يجعلها تهتز وترتد ثدييها! طوال الوقت، تظل بريانا حبيسة مشروعها الفني. عندما يحين وقت قيام سكوت نيلز بالقذف على حمولته، أين تعتقد أنه يرش نائبه؟