ملخص الفيلم : في فيلم "ابن الجيران"، تجد ميليسا ستراتون نفسها منجذبة إلى إغراء تعرف أنها لا يجب أن تستسلم له. ما يبدأ كمعروف بسيط سرعان ما يتحول إلى موقف متوتر عندما يظهر فيكتور راي على بابها. التوتر بينهما يتصاعد لفترة أطول مما يريد أي منهما الاعتراف به، وبمجرد أن ينفردان، تصبح المقاومة هشة. لمساتهما الأولى مترددة ولكنها متلهفة، يضغط فيكتور على ظهرها بينما تتعمق القبلات وتستكشف الأيدي. ينحني أمامها، متأنياً بينما تتصارع ميليسا بين ضبط النفس والرغبة. عندما يرفعها، تلتف حوله غريزياً، ساقيها ملتفتان حول خصره وهو يحملها إلى غرفة النوم. على السرير، ينتقلان بين أوضاع حميمة متقاربة، يبدآن وجهاً لوجه في وضعية التبشير، ببطء وعمق، قبل أن تعتلي ميليسا ظهره، مستمتعةً باللحظة ومستسلمةً تماماً. يتصاعد المشهد بحماسة جامحة، وينتهي بنهاية تبدو متهورة وحتمية في آن واحد.