ملخص الفيلم : لقد كان يومًا ذكيًا في الحديقة! كان الجو عاصفًا، وكان شعر سافي الأشقر الطويل يعيق التقاطها لصور السيلفي. كان علي أن أتدخل وألعب دور المصور. بالعودة إلى منزلي، عندما خلعت سراويلها الداخلية، كانت مبللة، وبالطبع، مستعدة لامتصاص قضيبها والحصول على وجه مثالي!